الرسامة العراقية بتول الفكيكي
و لدت في بغداد – العراق, و مقيمه في لندن- المملكه المتحده.
تقول بتول الفكيكي ان أللاوعي يدفعني الى أختيار الجسد كونه بيتأ للسعاده و الالم...المكان يهيمن على جزء كبير من ذاتي لا يمكنني التخلي عن جغرافية المكان والبشر و الميثوليجيا. ....الرموز... كلها هي خزين الذاكره عن المكان أغلب أعمالي تعتمد على الشكل وتأثيره على أعمالي كبير أن الشكل هو الجسد والمضمون هو الروح..ما قيمة الجسد بلا روح و أين الروح حين يختفي الجسد؟ألجأ الى الرسم لنفض الالام .. و هكذا مع لحظات الفرح حين تدفعني لأدون اللحظه وحفظ قوة تأثيرها.لجأت الى عشتار و أستنطقت حالاتها تجليها عذاباتها عسفها أوجاعها فرحها حزنها همومها.
المعارض الشخصية
· 2005- معرض شخصي- قاعة أبن الظاهر- المجمع الثقافي- أبو ظبي
· 2004- معرض شخصي-قاعة الأورفلي-عمان- الأردن.
· 2000-معرض شخصي-قاعة ألرواق-ألبحرين.
· 1998-معرض شخصي- قاعة ألدكتور كريستيان هايدن, ترونستاين- ميونخ-المانيا
· 1997-معرض شخصي- رواق بلدنا-عمان- ألأردن
· 1994-معرض شخصي- صيدا أنتيريورز- لندن.
· 2005- معرض شخصي- قاعة أبن الظاهر- المجمع الثقافي- أبو ظبي
· 2004- معرض شخصي-قاعة الأورفلي-عمان- الأردن.
· 2000-معرض شخصي-قاعة ألرواق-ألبحرين.
· 1998-معرض شخصي- قاعة ألدكتور كريستيان هايدن, ترونستاين- ميونخ-المانيا
· 1997-معرض شخصي- رواق بلدنا-عمان- ألأردن
· 1994-معرض شخصي- صيدا أنتيريورز- لندن.
الأعمال المنفذة
· جداريه في المطار الدولي 1983. بغداد - العراق.
· جداريه في دار الازياء العراقيه- 1984
· عدة جداريات في مدارس حديثه في بغداد في مجمعات سكنيه - 1985.
· جداريه لمدخل ميناء المحرس البحري - 1998.
· متحف الفن الحديث - عمان - الاردن
· متحف الفن الحديث - كولبنكيان - بغداد .
· مستشفى الانف والاذن والحنجره – تروبنشتاين- المانيا-1998
· المجمع الثقافي – ابو ظبي- 2005.
· مجموعة اعمال لشركات في لندن وبيروت وعمان2001
· جداريه في المطار الدولي 1983. بغداد - العراق.
· جداريه في دار الازياء العراقيه- 1984
· عدة جداريات في مدارس حديثه في بغداد في مجمعات سكنيه - 1985.
· جداريه لمدخل ميناء المحرس البحري - 1998.
· متحف الفن الحديث - عمان - الاردن
· متحف الفن الحديث - كولبنكيان - بغداد .
· مستشفى الانف والاذن والحنجره – تروبنشتاين- المانيا-1998
· المجمع الثقافي – ابو ظبي- 2005.
· مجموعة اعمال لشركات في لندن وبيروت وعمان2001
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق