الثلاثاء، 31 مارس 2009

الفنان العراقي نوري الراوي


الفنان نوري الراوي












-ولد في قرية (راوه) عام 1925.
-إجازه التعليم – دار المعلمين – بغداد/ 1941.
-عضو مؤسس لجمعية التشكيليين العراقيين/ 1956.
-معد ومقدم برامج الفنون التشكيلية في تلفزيون العراق/ 1957-1987.
-دبلوم معهد الفنون الجميلة – فرع الرسم بغداد/ 1959.
-زمالة دراسية في التصميم الطباعي مونتاج المطبوعات وديكور البرامج التلفزيونية / بلغراد 1962-1963
-مؤسس ( المتحف الوطني الفن الحديث) ومديره الأول/ 1962-1974.
-زميل في ( جماعة الرواد )الفنية برئاسة فائق حسن/ 1964-1979.
-عضو اللجنة الوطنية العراقية للفنون ( إياب ) التابعة لمنظمة اليونسكو/ 1969-1967.1973.
-رئيس جمعية التشكيليين العراقيين/ 1982-1983.
-عضو اللجنة العليا لمهرجان بغداد العالمي للفن التشكيلي/ 1986-1994.
-عضو المجلس المركزي لنقابة الفنانين العراقيين/ 1989-1993.
-عضو الهيئة المؤسسة لملتقى الرواد ( بيت العلماء ) 1993.
-نال وسام الاستحقاق العالي بمرسوم جمهوري/ 1993.
-نال لقب ( رائد تشكيلي ) 1993.-رئيس رابطة نقاد الفن التشكيلي في العراق/ 1998.













المعارض الشخصية :-
لندن / المركز الثقافي العراقي 1978 /بغداد / قاعة الرشيد 1983 / ودابست / دابرتسن / هنغاريا 1984 /بغداد / المتحف- الوطني للفن الحديث 1989/عمان / الاردن / قاعة بلدنا 1993/بغداد / قاعة عين/ 1993باريس / قاعة الارماتا/ 1996/عمان/ الاردن/ قاعة الاورفلي/ 1995/عمان / الاردن / قاعة حمورابي 1997 /معرض مشترك مع ابنه رائد الراوي، شارلون نورث كارولاينا اميركا/ 1997/عمان ( رواق عمان للفنون ) جمعية الفنون التشكيلية /1998/ البحرين / قاعة أكاسيا 1999 / بغداد قاعة أثر/ المعرض الأستعادي الشامل 1999.













كتب وأثار كتابيه :-

-تأملات في الفن العراقي الحديث(1) 1962
-المدخل إلى الفلكلور العراقي1962
-جواد سليم1963
-الفن الألماني الحديث1965
-العراق في كرافيك1966
-منعم فرات نحات فطري1975
-اللون في العلم والفن والحياة1986
-متحف الحقيقة متحف الخيال1998
-تأملات في الفن العراقي الحديث1999 (2)
-وله عدد من المؤلفات المعدة للطبع
-مارس الكتابة في الفن والأدب والنقد الفني وزاول النشر في الصحف والمجلات العراقية والعربية والأجنبية وتولى سكرتارية تحرير ( مجلة العراق الجديد) و( مجلة الرواق ) 1937
-أسس لأول مرة في تاريخ الصحافة العراقية صفحة خاصة بالفنون وأشرف على تحريرها في صحف ( الزمان والأخبار وصوت الأحرار ) 1952.













ينتهل موضوعاته الفنية من معين القرية العراقية ، رامزا فيها لموضع الانسان في الوجود ، مضفيا عليها اجواء الحلم السوريالي ، جامعا فيها الحضور الشكلي والتأليف الخيالي في آن واحد …قارئا في سيماها مرثاة هذا العصر .

الاثنين، 30 مارس 2009

Pino





Pino





























Pino was born in Bari on November 8, 1939, he began his studies at the city’s Art Institute. In 1960 he entered Milan’s Academy of Brera where he perfected his talent and skill for painting nudes. In the two years he studied at the Academy, he came under the influence of the Pre-Raphaelites and Macchiaioli. Pino also experimented with Expressionism of the late sixties during his stay in Milan. From 1960 to 1979 his work appeared in several major exhibitions throughout Italy and Europe. At the same time, he was commissioned by Italy’s two largest publishers. Mondadori and Rizzoli, for book illustrations. However, Pino felt restricted in Milan. He wanted more artistic freedom which he believed existed in the United States
























In 1979, he emigrated to the United States under the sponsorship of Borghi Gallery where he held several shows in New York and Massachusetts. In 1980, after knocking on many doors, Zebra Books Publishers commissioned him to do his first book cover. His interpretation was new, fresh and sensual, an illustration so successful that he gained entry into creative relationships with many leading publishers of Romance novels. His popularity grew within the literary community and he became the artist-in-demand for Zebra, Bantam, Simon, and Schuster, Harlequin, Penquin USA and Dell. To date, Pino has illustrated 3,000 books; his style has dominated and influenced the market






















Although Pino devoted thirteen years to illustrating book covers, he never abandoned his desire to return to fine art. In the United States be became fascinated with the works of Soralla, Sargent, Benson and William Merrit Chase. In 1992 he contacted one of the major galleries in Scottsdale, Arizona, the May Gallery, and sent five paintings which were well received. Since then his paintings have appeared in Morris and Whiteside Gallery in Hilton Head and Stuart Johnson’s Settlers West Gallery in Tucson. Pino has been invited to make several appearances on major TV networks and has been interviewed in national and international journals. In addition, his ability to capture the movements and expressions of his subjects has brought him private commissions to do portraits. Pino resides in New Jersey with his wife, a son and a daughter








الجمعة، 27 مارس 2009

الفنان العراقي نزار سليم


ولد نزار سليم عام 1925 في أنقرة في – 15 – آذار لأبوين عراقيين وترعرع في أسرة فنية يتصدرها والده الحاج سليم الذي كان متعدد المواهب وأخوته رشاد وسعاد وجواد ونزيهة .فوالده رسام ومصور وقارئ للقران ومحب للمقام والغناء ..وكان عضوا في لجنة اختيار المقرئين والمغنين في الإذاعة العراقية عند تأسيسها .
واكبر الأخوة سعاد كان مدرسا للرسم وهو ما زال تلميذا في الثانوية وكان من أوائل رسامي الكاريكاتير واظب على نشر رسوماته في جريدة حبزبوز وكان له مجلة خطية بأسم ( سعاد ) وكذلك كانت لنزيهة مجلة مخطوطة باسمها ، أما جواد فمجلته هي رسائل جواد إلى صديقه خلدون ألحصري ، ويقول نزار ( كنت في الرابع الابتدائي حينما حرت بتسمية مجلتي الخطية ..فعقد الجميع اجتماعا طارئا مطولا اقترحوا فيه شتى التسميات ) ثم أجريت قرعة ففازت تسمية ( الصبا ) .
وكان تأثير سعاد كبيرا فيه ( على يديه نمت في روح الهزل والسخرية وحب المرح ودورة النشر والتأليف ).
ومن والده ومن أخيه جواد تعلم حب الموسيقى ، ومن والدته وعمته عشق الأقاصيص .في منتصف الأربعينات من القرن الماضي بدأ بنشر بعض كتاباته فتعرف على أصدقاء يمارسون الأدب والفن احتوت لقاءاتهم مقاهي بغداد الأدبية آنذاك ، كالبرازيلية ، والمقهى السويسري ومشاربها المختلفة وكونوا ( جماعة الوقت الضائع ) وافتتحوا مقهى ( واق واق ) يقرأون فيه ويتناقشون ويكتبون ، وضمن منشورات جماعة الوقت الضائع أصدر نزار سليم مجموعته القصصية الأولى ( أشياء تافهة ) ، ثم أصدر مجموعة ( فيض ) ومجموعة ( رغم كل شيء ) ومسرحية ( اللون المقتول ) وكتابا في المسرح الصيني ، وترجم مسرحية ( الصبي الحالم ) ليوجين اونيل وكذلك ( بحيرة الزيتون ) وهي قصص من تراث الشعوب وكلا العملين لم يطبعا بعد .
تخرج نزار سليم عام 1952 في كلية الحقوق ودرس في معهد الفنون الجميلة ثلاث سنوات ولم يكمل دراسته فيه حيث ألتحق للعمل في وزارة الخارجية وذهب إلى دمشق .
أقام أول معارضه الشخصية في بون عام 1955 ، وعام 1958 أقام معرضه الشخصي الثاني في بغداد ، أما معرضه الشخصي الثالث فلقد أقامه في الخرطوم حيث كان يعمل فيها ضمن السلك الدبلوماسي ، وأقام المعرض الشخصي الرابع في ستوكهولم .
تعلم الصينية على يد ( شو ) في الصين وقد ترجم عنها مسرحيات صينية ، أقام معرضا شاملا عام 1979 .
توفي اثر نوبة قلبية في 13 – 5 – 1983 ودفن إلى جوار أخيه الخالد جواد سليم
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...