الفنان نوري الراوي
-ولد في قرية (راوه) عام 1925.
-إجازه التعليم – دار المعلمين – بغداد/ 1941.
-دبلوم معهد الفنون الجميلة – فرع الرسم بغداد/ 1959.
-زمالة دراسية في التصميم الطباعي مونتاج المطبوعات وديكور البرامج التلفزيونية / بلغراد 1962-1963
-مؤسس ( المتحف الوطني الفن الحديث) ومديره الأول/ 1962-1974.
-زميل في ( جماعة الرواد )الفنية برئاسة فائق حسن/ 1964-1979.
-عضو اللجنة الوطنية العراقية للفنون ( إياب ) التابعة لمنظمة اليونسكو/ 1969-1967.1973.
-رئيس جمعية التشكيليين العراقيين/ 1982-1983.
-عضو اللجنة العليا لمهرجان بغداد العالمي للفن التشكيلي/ 1986-1994.
-عضو المجلس المركزي لنقابة الفنانين العراقيين/ 1989-1993.
-عضو الهيئة المؤسسة لملتقى الرواد ( بيت العلماء ) 1993.
-نال وسام الاستحقاق العالي بمرسوم جمهوري/ 1993.
-نال لقب ( رائد تشكيلي ) 1993.-رئيس رابطة نقاد الفن التشكيلي في العراق/ 1998.
المعارض الشخصية :-
لندن / المركز الثقافي العراقي 1978 /بغداد / قاعة الرشيد 1983 / ودابست / دابرتسن / هنغاريا 1984 /بغداد / المتحف- الوطني للفن الحديث 1989/عمان / الاردن / قاعة بلدنا 1993/بغداد / قاعة عين/ 1993باريس / قاعة الارماتا/ 1996/عمان/ الاردن/ قاعة الاورفلي/ 1995/عمان / الاردن / قاعة حمورابي 1997 /معرض مشترك مع ابنه رائد الراوي، شارلون نورث كارولاينا اميركا/ 1997/عمان ( رواق عمان للفنون ) جمعية الفنون التشكيلية /1998/ البحرين / قاعة أكاسيا 1999 / بغداد قاعة أثر/ المعرض الأستعادي الشامل 1999.
كتب وأثار كتابيه :-
-تأملات في الفن العراقي الحديث(1) 1962
-المدخل إلى الفلكلور العراقي1962
-جواد سليم1963
-الفن الألماني الحديث1965
-العراق في كرافيك1966
-منعم فرات نحات فطري1975
-اللون في العلم والفن والحياة1986
-متحف الحقيقة متحف الخيال1998
-تأملات في الفن العراقي الحديث1999 (2)
-وله عدد من المؤلفات المعدة للطبع
-مارس الكتابة في الفن والأدب والنقد الفني وزاول النشر في الصحف والمجلات العراقية والعربية والأجنبية وتولى سكرتارية تحرير ( مجلة العراق الجديد) و( مجلة الرواق ) 1937
-أسس لأول مرة في تاريخ الصحافة العراقية صفحة خاصة بالفنون وأشرف على تحريرها في صحف ( الزمان والأخبار وصوت الأحرار ) 1952.
ينتهل موضوعاته الفنية من معين القرية العراقية ، رامزا فيها لموضع الانسان في الوجود ، مضفيا عليها اجواء الحلم السوريالي ، جامعا فيها الحضور الشكلي والتأليف الخيالي في آن واحد …قارئا في سيماها مرثاة هذا العصر .